00:00 المقدمة
00:20 كيفية التعامل مع أفعال المسلم
12:07 تلخيص المطلب وما يترتب عليه
20:45 تلخيص مباحث الدورة
24:07 الأعمال عند القبور
27:00 حقيقة الاستشفاع
43:33 ابن تيمية والتكفير
48:59 مناقشة كتاب المسلك الرشيد
59:26 خاتمة
________________________
تستهدف هذه الدورة العلمية تسليط الضوء على حقيقة توحيد العبادة لله -سبحانه-، وذلك من خلال بيان حقيقة العبادة وضابطها وحقيقة الشرك فيها، وبيان حقيقة الدعاء وضابطه وحقيقة الشرك فيه، والرد على الشبهات المثارة حول ذلك.
فمتى نقول عن هذا الفعل = عبادة؟ بحيث لو فعله أو وجهّه الإنسان لغير الله -تعالى- لوقع في شرك العبادة، ويصح أن نقول أنه عبد غير الله -تعالى-؟
ومتى نقول عن هذا الفعل = دعاءً؟ بحيث لو وجهّه الإنسان للميت أو الغائب لوقع في شرك العبادة، ويصح أن نقول أنه دعا غير الله -تعالى-؟
هل ماوقع به المسلمون من طلب أصحاب القبور المشرّفة = شرك في العبادة موجب لخروجهم من الملة؟
ونظرًا لما وقع من الوهابيّة -أتباع الشيخ محمد بن عبدالوهاب النجدي- من الحكم على عموم المسلمين بالوقوع في شرك العبادة تبعًا لبعض الأفعال الصادرة منهم عند زيارة القبور = [1] تم عرض هذه الرؤية وتقريرها كما هي في كتبهم. [2] ومن ثم بيان أوجه الخلل العلمي فيها والتنبيه على أصول الغلط في تلك الرؤية. [3] ثم بيان المعنى الصحيح للعبادة والدعاء وضابطهما ومايرتبط بهما من أبحاث مهمة.
هذا وليس توفيقنا إلا بالله، عليه توكلنا وإليه ننيب، ونسأل الله -سبحانه- أن يجعل في هذه الدورة العلمية بيان وتبصرة للحق، ونصرة للدين القيّم، والحمد لله رب العالمين.
رابط المذكرة الخاصة بالدورة
https://www.dropbox.com/s/flxn95kbn8ci1kv/%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D9%81%D9%8A%20%D8%B6%D8%A7%D8%A8%D8%B7%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%A9.pdf?dl=0
00:20 كيفية التعامل مع أفعال المسلم
12:07 تلخيص المطلب وما يترتب عليه
20:45 تلخيص مباحث الدورة
24:07 الأعمال عند القبور
27:00 حقيقة الاستشفاع
43:33 ابن تيمية والتكفير
48:59 مناقشة كتاب المسلك الرشيد
59:26 خاتمة
________________________
تستهدف هذه الدورة العلمية تسليط الضوء على حقيقة توحيد العبادة لله -سبحانه-، وذلك من خلال بيان حقيقة العبادة وضابطها وحقيقة الشرك فيها، وبيان حقيقة الدعاء وضابطه وحقيقة الشرك فيه، والرد على الشبهات المثارة حول ذلك.
فمتى نقول عن هذا الفعل = عبادة؟ بحيث لو فعله أو وجهّه الإنسان لغير الله -تعالى- لوقع في شرك العبادة، ويصح أن نقول أنه عبد غير الله -تعالى-؟
ومتى نقول عن هذا الفعل = دعاءً؟ بحيث لو وجهّه الإنسان للميت أو الغائب لوقع في شرك العبادة، ويصح أن نقول أنه دعا غير الله -تعالى-؟
هل ماوقع به المسلمون من طلب أصحاب القبور المشرّفة = شرك في العبادة موجب لخروجهم من الملة؟
ونظرًا لما وقع من الوهابيّة -أتباع الشيخ محمد بن عبدالوهاب النجدي- من الحكم على عموم المسلمين بالوقوع في شرك العبادة تبعًا لبعض الأفعال الصادرة منهم عند زيارة القبور = [1] تم عرض هذه الرؤية وتقريرها كما هي في كتبهم. [2] ومن ثم بيان أوجه الخلل العلمي فيها والتنبيه على أصول الغلط في تلك الرؤية. [3] ثم بيان المعنى الصحيح للعبادة والدعاء وضابطهما ومايرتبط بهما من أبحاث مهمة.
هذا وليس توفيقنا إلا بالله، عليه توكلنا وإليه ننيب، ونسأل الله -سبحانه- أن يجعل في هذه الدورة العلمية بيان وتبصرة للحق، ونصرة للدين القيّم، والحمد لله رب العالمين.
رابط المذكرة الخاصة بالدورة
https://www.dropbox.com/s/flxn95kbn8ci1kv/%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D9%81%D9%8A%20%D8%B6%D8%A7%D8%A8%D8%B7%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%A9.pdf?dl=0
خاصية التعليق معطله.